كانت الجزائر بعد استقلالها قبلة للمناضلين وحركات التحرر، وتوافد المثقفون والفنانون والناشطون ومقاتلو حروب العصابات المنفيون إليها، بحسب كتاب “إيلين مختفي” الجديد.