عاش الشارع الجزائري قبيل شهر رمضان ارتباكا بعد ارتفاع أسعار مختلف المواد الاستهلاكية، فبدل السعي للتسهيل على المستهلك، تلتهب السوق وتتضاعف أسعار بعض المواد مرتين و3 و4.