تسهم الإضرابات والبطالة والفقر ونقص المواد الغذائية الأساسية، وارتفاع الأسعار في إشعال الغضب الاجتماعي في الجزائر، التي تعاني أصلاً من أزمة اقتصادية نجمت عن انخفاض سعر النفط، وفاقمتها جائحة كورونا. ويضاف كل ذلك إلى مأزق سياسي مستمر منذ انطلاق الانتفا