تتمسك العديد من العائلات الجزائرية بتحفيظ أبنائها القرآن والحرص على قراءته لهم، خاصة في الشهر الفضيل، معتبرة أن التعليم الديني الصحيح يبدأ من المنزل أولا ويعلمه الجد للحفيد.