بعد فترة من الهدوء وتبادل الإشارات الإيجابية، عادت مظاهر التأزم إلى العلاقات الجزائرية الفرنسية، ووصل الأمر ذروته بتأجيل زيارة مهمة للوزير الأول الفرنسي، جون كاستكس، ووفد من كبار وزرائه..