السنوات الأخيرة شهدت اعترافات رسمية فرنسية بالمسؤولية عن قتل بعض رموز الثورة الجزائرية آخرهم علي بومنجل، لكن آخرين مثل العربي بن مهيدي لا تزال قصصهم دون اعتراف بجرائم قتلهم.