تكاد الترجمة الأدبية أن تصير إثماً في الجزائر، ولا يقربها سوى الغاوون، فلا مؤسسات ولا نفقات تصرف على المترجمين، ولا سياسة استقامت، منذ الاستقلال، وما يتقاطر.