بدأت السلطات الجزائرية الإفراج عن عدد من معتقلي الحَراك المعنيين بقرار العفو الذي أقره الرئيس عبد المجيد تبون، وذلك قبيل الذكرى الثانية لانطلاق التعبئة الشعبية الواسعة.