أثارت اعترافات الجهادي أبو الدحداح، الذي القي عليه القبض مؤخرا في الجزائر، جدلا واسعا بين الجزائريين، بعد أن قال بأنه كان وجماعته يستغلون الحراك السلمي من أجل قلب النظام.