دفعت الضغوط السياسية والإعلامية، أخيراً، السلطات الجزائرية إلى فتح تحقيق قضائي في وقائع تعذيب داخل مركز للأمن (المخابرات)، تعرض لها طالب جامعي قبل ثمانية أشهر.