خيم الحزن على الجزائريين من جيل ثورة التحرير في الأول من نوفمبر عام 1954 وأبناء جيل الحراك الشعبي، الذي أطاح بالرئيس الجزائري السابق عبدالعزيز بوتفليقة، فلم يكن الرجل الثمانيني الذي قارب على الـ 90 عاما ان يرحل قبل تسجيل مشاركته في احتفالات بلاده بذكرى