لجأت السلطات الجزائرية إلى المرجعيات الدينية والزوايا الصوفية المؤثرة في المناطق الداخلية خصوصاً، لدعم موقفها بشأن إقناع كلّ الجزائريين بالذهاب إلى صناديق الاقتراع، وتعزيز الدعوة إلى التصويت الشعبي في الاستفتاء على الدستور المقرّر في الأول من نوفمبر.