من مُفارقات التاريخ الجزائري أن اللغة العربية عاشت حالاً أفضل قبل الاستقلال مما عاشته بعده، بل إن الكثير من الوثائق تنبهنا إلى أن الإدارة ـ آنذاك ـ ألزمت ما أُطلق عليه «مدارس الأهالي» (على خلاف المدار