أعادت حادثة اغتصاب وقتل وإحراق الجزائرية شيماء البالغة من العمر 18 عاما، الحديث مجددا عن إعادة تفعيل عقوبة الإعدام وخصوصا بحق مرتكبي الاعتداءات على الأطفال والقصّر.