أثارت زيارة وزير الدفاع الأميركي، مارك إسبر، إلى الجزائر الكثير من الأسئلة، خاصة أنها تأتي بعد مضي 15 عاما على آخر زيارة قام بها وزير الدفاع الأميركي الأسبق دونالد رامسفيلد إلى البلاد.