أخفقت الحكومة الجزائرية في تحديد موعد جديد لعودة التلاميذ إلى المدارس رغم سلسلة مشاورات أجرتها مع نقابات الأساتذة والنقابات المهنية العاملة في قطاع التربية، وكذا مع منظمات أولياء التلاميذ، وتقرر تأجيل الدخول المدرسي، والذي كان مقرراً في 4 أكتوبر.