أثبتت التجربة الجزائرية أن الإصلاح يهدر الوقت، ويطيل من عمر الأزمة، قبل أن ينتهي إلى إعادة إنتاجها مجدداً. من جهته، يكون مشروع التغيير أكثر احتراماً لعامل الزمن واستشرافاً للأفق ومقتضياته، ويشتغل على تفكيك عوامل الأزمة وعوارضها.