عند عرض فيلم «معركة الجزائر» في بوينس آيرس عام 1968 وقد وصل إليها متوجا ﺑ «الأسد الذهبي» من البندقية ومرشحا للأوسكار، تجمع في القاعة عمال مُغتربون من دول لاتينية، من بوليفيا، الأورغواي، تشيلي والباراغ