بعد أكثر من أربعين عاما من الركود، تبدي الجزائر رغبة حقيقية في نفض الغبار عن معالمها التاريخية وإحداث نهضة في قطاع السياحة، وإن كان الواقع ما يزال مرهونا بالعديد من التحديات، إلا أن السلطة تبدو متفائلة وهي تتكلم عن ضرورة كسر الحواجز التي عزلت أكبر بلد في أفريقيا، من حيث المساحة، عن العالم.