باتت موافقة البرلمان الجزائري على مشروع التعديل الدستوري الذي طرحه الرئيس عبد المجيد تبون مسألة وقت فقط، ربّما لا تتجاوز بضع ساعات، بحسب المواقف المعلنة والأنباء الواردة من داخل الكتل النيابية.