يعيش الجزائريون في الأشهر الأخيرة على وقع ندرة كبيرة للسيولة النقدية بمراكز البريد التي تدفع رواتبهم ومعاشات ومنح الموظفين والأجراء والمتقاعدين والطلبة وذوي الحقوق.