ذكّرني ما حصل مع الإعلامي خالد درارني هذه الأيام في الجزائر، بما حصل لإبراهام سرفاتي مع الملك الحسن الثاني، عندما اكتشف حلا جذريا أمام الضغوط السياسية الدولية المساندة لهذا المناضل الشرس. فقد أعلن الم