أعادت السلطات الجزائرية فتح المساجد والشواطئ والمطاعم بعد إغلاقها في مارس الماضي بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد. وضع تطلب اتخاذ إجراءات احترازية أشد صرامة لتجنب تفش مقلق جديد للوباء.