جماجم المقاومين عادت إلى الجزائر، لكن التاريخ لا يمكن أن يُمحى | فرانسيس غيلس
وفق روايات تاريخية، فإن الاستعمار الفرنسي عمد في منتصف القرن التاسع عشر، بعد إخماد ثورات شعبية ضد الاحتلال في الجزائر إلى قطع رؤوس قادة المقاومة ومرافقيهم انتقاما منهم، ونقلها إلى فرنسا، إلى أن عرضت في متحف “الإنسان” بباريس.