تسعى الحكومة الجزائرية إلى إنقاذ موسم الاصطياف عبر العديد من الإجراءات الحمائية للمصطافين على الشواطئ من فيروس كورونا، ويأتي ذلك بعد أن تكبد القطاع السياحي خسائر باهظة بسبب توقف الأنشطة وإغلاق الشواطئ خلال الفترات الماضية بسبب تفشي الوباء.