في ربيع 1994 نظمت الرئاسة الجزائرية مؤتمرا صحافيا نادرا، بعد أن تعوَّدت، مثل بقية مؤسسات الدولة، على الصمت وتجاهل الصحافة والرأي العام. خُصص المؤتمر للحديث عن الحوار الذي كانت السلطات العليا تجريه مع