النظام الجزائري استغل هدنة الحجر الصحي التي فرضها تفشي فيروس كورونا لتكثيف حملة الاعتقالات بحق نشطاء الحراك بالتزامن مع تصاعد الدعوات على منصات التواصل الاجتماعي للعودة إلى الشارع.