قبل ثلاثين عاماً ويزيد، صوّر رشيد ميموني حال الجزائر اليوم. كتب عما نعيشه الآن، بنبرة ساخرة ومتألمة، كما لو أنه يعيش بيننا. لم تكن نبوءة ولا استشرافاً، لم يكن الكاتب سابقاً لوقته، ولم يدع معرفة ما يجه