قبل منتصف نهار الجمعة، خيّم على وسط العاصمة الجزائرية سكون نادر كأنها بلدة مهجورة ما عدا حركة مكثفة للشرطة، بعضهم متسمر أمام المركبات المصطفة على طول شارع عبد الكريم الخطابي.