كانت حياة إيزابيل منذ بدايتها غامضة ومثيرة، حتى أنها عاشت فترة من التيه والتخبط، لكن الأمر الأكيد في حياتها، والذي جعلها سعيدة حتى موتها، هو اعتناقها الإسلام.