لطالما ساورنا شعور بأن الأدب الجزائري لا يزال قاصراً، خاض في الممنوعات وفي التابوهات كلها، من جنس وسياسة ودين، أحياناً بتروٍ ورصانة وتفحص، وكثيراً بتسرع ورغبة.