إن الرغبة في التحديث حالة مزمنة لدى المثقف العربي منذ اتصاله بالعالم المتقدم في العقود الأخير، فهو لا يزال متعلقا بنموذج مثالي للتحديث في المجتمع، وقد وضع تصورا من هذا النموذج