فتحت مراكز الاقتراع للانتخابات التشريعية الجزائرية، في أول انتخابات برلمانية في الجزائر منذ بدء الحراك الشعبي، وبدأت مراكز الاقتراع باستقبال ما يزيد على 24 مليون ناخب لاختيار ممثليهم في المجلس الشعبي الوطني لعهدة تاسعة.