لا تزال أعمال السيدة “نعمة” تجذب حتى اليوم المستمعين، وتنشر الدهشة والطرب والجمال في نفوس كل من يسمعونها، نظرا إلى الأثر الجمالي الذي تنحته أغانيها صوتا وتأليفا وتلحينا.