بعيدا عن النقاش السياسي والقضائي، ستبقى عودة الجنرال المتقاعد خالد نزار إلى الجزائر، رغم الأوامر الدولية بالقبض عليه، لغزا محيّرا لا يعرف خباياه إلا الذي أشرف عليه والذي استفاد منه. ومثلها سيبقى إسقاط