اتسمت إدارة «رواق المغاربة» من قِبل الشيوخ ومساعديهم بقدر معقول من «المؤسسية»؛ حيث خضعت لشروط واضحة في اختيار «شيخ الرواق» وفي «عزله» أيضاً... ولكن.