المرأة الجزائرية الماكثة في البيت تبقى رهينة الخطابات السياسية الجوفاء، فمنذ العقد الأول من الألفية الجديدة وهي في انتظار خطوات جادة وملموسة للاهتمام بها والتكفل بانشغالاتها.