الحديث السياسي في الجزائر يجب أن يبدأ من النهاية، أي حديث النهايات وليس البدايات، لأن كل الدساتير التي عرفتها الجزائر طوال عهدها بالاستقلال، انتهت إلى كوارث، ولم تؤسس إطلاقا لدولة وفق ما يقتضيه تاريخ