ربما شغلتنا القمة الخليجية في العلا بأخبار المصالحة ومآلاتها وعودة العلاقات إلى ما كانت عليه قبل يونيو 2017، لكن الأهم الذي أود أن ألفت النظر إليه هو أن رئاسة القمة (41) هذه السنة لدى البحرين، ويترتب