إرسال قوة بحرية، ولجنة حوارية، وقافلة طبّية، ودعم مالي سخي. أربع نقاط تميّز بها موقف أمير الكويت الراحل، صباح الأحمد الصباح، إزاء الحركة الاحتجاجية البحرينية في عام 2011. وقبل سرد بعض من فصول تلك المواقف، لا بدّ من الإشارة إلى ما يجمع الكويت والبحرين من أواصر عميقة، بل ليس من المبالغة القول إنهما شعب واحد في بلدين.