أن تكون ملهمًا، وقائدًا لشغف وحلم تحوله بإيمانك الخالص لحقيقة، ومستقبل أجيال متواصلة، هذه بالتحديد هي رسالتنا الأسمى في هذه الحياة، وهذا ما عمل عليه عرّاب رياض