كانت الصورة الأولى التي رسخت في ذاكرتي ومخيلتي عن سيدة المسرح الأولى في المغرب ثريا جبران قبل أن ألتقي بها أو أشاهد عرضا مسرحيا من عروضها المهمة والمؤثرة، كانت