قبل أن أمسك بصلب الموضوع الذي سيدور من حوله هذا المقال، أود في البدء أن ألفت انتباه القراء الكرام إلى أنه سبق أن نشرت مقالاً في العدد 11313 الذي يصادف الاثنين