في منتصف التسعينات، رفعت دبي سقفها، عندما قرر محمد بن راشد، تحويلها إلى مقصد سياحي عالمي، وبالفعل أصبحت في أقل من عقد رقماً صعباً على الخريطة العالمية، ورفعت مجدداً في مطلع الألفية سقف الطموح من خلال السماح بتملك العقارات للأجانب، فأصبحت مكاناً جاذباً للمستثمرين، وزاد السقف علواً، بإنشاء مركز دبي المالي العالمي، والمناطق الحرة المتخصصة، وما واكبها من توسعة في مطار دبي والمشاريع الاستراتيجية الكبرى.