أوصى عدد من الكتّاب والمفكرين الإماراتيين بضرورة إيجاد مؤسسات لتدريب ورعاية الكتّاب المبدعين، تسهم في توجيههم نحو تقديم مضامين تربط القارئ بثقافته ومحيطه، وتعزز فكره، ومعارفه، وفي الوقت ذاته دعا الكتّاب إلى ضرورة ترسيخ ثقافة النقد الأدبي للأعمال ومتابعتها بعين الناقد قبل توزيعها على القرّاء، وأهمية وضع آلية تسويق ناجحة تضمن التعريف بالمنجز المحليّ وايصاله للقرّاء عربياً وعالمياً.