ذكرت شركة «آي إتش إس ماركيت»: بأن ظروف العمل في دبي ظلّت ثابتة الشهر الماضي وسط ظهور علامات التعافي من الوباء. وقال ديفيد أوين، الخبير الاقتصادي في «آي إتش إس ماركيت»: «كغيرها من مدن العالم، عانت دبي صعوبات الإمداد العالمية في مارس/آذار، وقد يؤدي ذلك إلى تقييد هوامش الربح بسبب الضغوط التنافسية والجهود المبذولة لعودة مستويات الطلب التي أدت إلى خفض رسوم الإنتاج. مضيفاً:«لقد ارتفع مؤشر مديري المشتريات في دبي إلى 51 في الشهر الماضي، من 50.9 في فبراير/شباط، وظل فوق مستوى الـ 50 الذي يفصل بين النمو والانكماش، وخفضت الشركات رسوم البيع لتحفيز الطلب».