مما يقوله لنا التراث، أنه وليد الطبيعة والثقافة والمشاعر التي تتشكل في أحضانها، لذلك تتناول علوم التاريخ قطع التراث بوصفها مفاتيح لفهم المكونات النفسية والوجدانية للشعوب، وأدوات لفك شيفرة العلاقات بين البيئات المختلفة داخل المجتمع الواحد، أو بين الأمم مع بعضها بعضاً.