لا يمكن أن ندخل العام الجديد، من دون إلقاء الضوء على ما حدث في 2020، الذي توقّفت فيه كرة القدم قسراً، وعندما عادت لم تكن بصورتها الطبيعية، وإنما بطريقة استثنائية وما زالت مستمرة