عززت أبوظبي استخدام التكنولوجيا في جميع قطاعات الاقتصاد، ودعمت تكيف الشركات المحلية مع التقنيات الجديدة، ما أضفى على الاقتصاد مزيداً من المرونة والانسيابية.