في السبعينيات كلما مررت بمنطقة بورسعيد حديثة البناء في دبي، أبحر مع الاسم الذي اختير لها، فخراً واعتزازاً بصمود وتضحيات المدينة المصرية خلال العدوان الثلاثي العام 1956، وأتماهى مع اسم مؤسسها الحاج سعيد لوتاه الذي ودع دنيانا الفانية قبل أيام قليلة بعد أن وضع بصماته الخالدة على المشهد الاقتصادي في الد